جديدنا

قصة واقعية زوجة علمت ان زوجها يقوم بخيانتها فأنظر ماذا فعلت للخيانة

قصة واقعية زوجة علمت ان زوجها يقوم بخيانتها فأنظر ماذا فعلت للخيانة 

قصة واقعية زوجة

قصة زوجي يخونني القصة كاملة . .: زوجة علمت ان زوجها يقوم بخيانتها فأنظر ماذا فعلت للخيانة الزوجية صور واحداث ومتغيرات وقصص كثيرة ولكنها تنتهي دائما في النهاية بالخيانة فمهما كانت الدوافع والظروف التي تدفعك للخيانة عليك دائما ان تتذكر عواقب تلك  الخيانة . والخيانة لا تكون دائما خاصة بالنساء بل هناك أيضا الكثير من قصص الخيانة الزوجية للرجال كتلك القصة ولكن تبقي الزوجة هي النور الوحيد التي تستطيع ان تعيد ظلمة الرجل الي النور مرة اخري . اولا وقبل القصة اود ان اعلم حضراتكم السبب الرئيسي في نشر القصص ع أجزاء. أولا. هناك بعض الاشخاص كل إنجازاتها في الحياة هي نسخ القصص والروايات ونشرها على صفحتها ويذهب تعب ومشقة الكاتب هباء. ثانيا. لطول القصة دائما تنشر علي اجزاء حتي لا تذهب رؤعة أحداثها. والان اترككم مع القصة. تقول صاحبة القصة انا هناء عمري 39 عاما متزوجة من رجل اكبر مني بسبع سنوات وانا ام لولدين وبنت تزوجت زوجي عن حب حقيقي وفي الأيام الاخيرة علمت ان زوجي يخونني وهذا طبع في كثير من الرجال لم اصدق في بداية الأمر لان معاملة زوجي لي كما هي لم تتغير حتي وجدت علي موبايل زوجي بعض الرسائل من فتاة كانت على علاقة بزوجي قبل الزواج وعندما بحثت على صفحته على الفايس بوك وجدت بعض الدردشات الخاصة من نفس الفتاة ومن بعض الفتيات أيضا في بداية الأمر فكرت ان أتركه وشأنه لكي لا تنقلب الحياة بيننا الي الي مشاكل وشجار ولكن تلك المحادثات التي وجدتها على الهاتف




 دفعتني إلى التفكير في طريقة اجعل بها زوجي يترك تلك الأشياء قمت بعمل صفحة جديدة على الفيس بوك بإسم زهرة النرجس وقمت بشراء بطاقة اتصال جديدة وقمت بارسال طلب صداقة الي زوجي وهو لا يعرف صاحبة الصفحة فقام بالموافقة علي ذلك الطلب فورا ثم ارسل لي علي الخاص رسالة . ممكن نتواصل؟ فترددت كثيرا في كتابة اي كلمة تكون غير ملائمة للخطة فقمت بعدم الرد وبعد دقائق ارسل لي رسالة اخري ممكن نتعرف ؟ فلم اجيب وبعد فترة قمت بإغلاق الصفحة وعدت الي عمل المنزل وفي الليل ذهب زوجي الى الخارج فعلمت انه سوف يفتح الفايس بوك مرة اخرى فقمت بفتح الصفحة ثم ارسل لي رسالة . ليه مش عايزة تردي....!!؟ فقلت نعم ماذا تريد رد اريد ان اتعرف عليك . انا اسمي ياسر عمري 40 عاما وانتي. ؟ قلت انا هدي 30 عاما فقد كذبت كما كذب أيضا ثم بدانا محادثة خلف محادثة حتي اصبح يراسلني في كل وقت يكون فيه على الفيسبوك حتى طلب مني رقم الموبايل في بداية الأمر رفضت بحجة انني اخاف منه ولا اعرفه جيدا ثم بعد الحاح منه وافقت. واخذ رقم الموبايل وبعدما عاد من العمل كعادته ذهب الى الخارج فعلمت انه سوف يتصل بي. فوضعت الشريحة في الموبايل وجائت وقت المكالمة . وعندما اتصل ....،،،،لن انسي تلك المكالمة التي دارت بيننا في الهاتف حينما سألته ماذا تحب في زوجته وماذا تكره ؟ قال لي نبدأ بماذا تكره ؟ اكره نكدها الدائم وصوتها المرتفع وبرودة اعصابها في بعض الأوقات وخاصة في الفراش. واحب ان اجدها محتشمة في ملابسها خارج المنزل طيبة القلب حنونة تخاف على اولادي .... احب ان أجدها مثيرة في الفراش . مغرية في ملابسها داخل المنزل. احب ان تكون عندها نشوة الجماع دائما لان تلك الأشياء وخاصة أوقات الفراش تكون سببا رئيسيا في اسعاد الزوج بطريقة كبيرة. فكثير من الرجال اذا داهمه بعض الهم او الحزن والاسى او ضغوطات العمل ورجع الى البيت ووجد زوجته نكدية وصوتها مرتفع ذاده هما على همه. 




واذا رجع الى البيت ووجد بعض الطعام الجيد ووجد زوجته في ساعات الليل مهيئة نفسها له ومثيرة على الفراش يكون ذلك سببا كبيرا في اخراج الزوج مما هو فيه. وربما تكون هذه المعلومة درسا مفيدا لبعض الزوجات التي تقرأ وتتابع روايتنا المتواضعة... ثم فكرت قليلا في كلامه وغلي الدم في عروقها وقررت أن تلقنه درسا . فمعني ذلك الكلام انها تنقصها أشياء كثيرة لا توجد فيها كزوجته. وعندما جاء وقت المقابلة التي اتفقا عليها فكرت كثيرا وكثيرا كيف تقوم بردعه دون ان تخسره للأبد. فهي اكثر امرأة تعرفه جيدا وتعرف كيف هي طريقة تفكيره... طلب منها ان تقابله رفصت في بداية الأمر ثم بعد إلحاح طويلا منه وافقت ثم رسمت له الخطة التي سيسيرون عليها حتي يتقابلا. فقالت هل تعرف محطة المترو. فهي تعلم انه يسكن بجوارها. فقال نعم هي بجواري. فقالت اذهب الي هناك في تمام الساعة العاشرة ثم اصعد في العربة رقم 7 باتجاه اليسار سوف تجدني هناك وسوف اكون مرتدية نظارة سوداء كبيرة وقبعة كبيرة لونها ابيض ومرتدية فستان لونه أسود فضحك من كلامها وقال لماذا كل ذلك هل تخططين لسرقة البنك ؟ فضحكت لاول مرة في الهاتف وقالت بل اخطط لاكثر من ذلك بكثير ثم خرج من المنزل في الساعة التاسعة والنصف وهي خرجت خلفه مباشرة ولكن لا ترتدي ما قالت عليه لكي لا يعرفها. وعندما وصلوا الي محطة المتروا انتظر حتي كانت الساعة العاشرة تماما وصعد في اول قطار وصل في العربة رقم 7 ثم صعدت هي ايضا خلفه وتحمل الهاتف ومعها الشريحة المزورة ففي ذلك الوقت كانت المحطة مليئة بالركاب نظر الي كل النساء التي في العربة لم يجد تلك المواصفات ثم اخرج الهاتف وقام بالاتصال. ردت . الو . قال . الو اين إنتي حبيبتي قالت انا بجوارك فنظر حوله فوجد امرأة ليس فيها المواصفات ولا يدري المسكين انها زوجته. لانها كانت متنكرة أيضا. ثم قال في الهاتف انا لا اراكي اين انتي ؟ وضعت زوجته يدها علي كتفه من الخلف وقالت انا هنا ...




 ألتفت خلفه مسرعا ولم يجد المواصفات المطلوبة فقال لماذا لم ترتدي المواصفات المطلوبة. قالت حتي لا يعرفني أحد... ثم أظهرت نفسها علي الحقيقة. فكانت كالصاعقة علي رأسه. احمر وجهه خجلا وصوته انقطع عن الكلام والعرق ينزل من وجهه كانه عصفور غارق في المياه. ثم ارتفع صوتها قائلة كيف حالك يا زوجي العزيز. التفت الجميع الى صوتها. وهو لم ينطق وصوتها يرتفع اكثر وتصرخ وتقول هل تظن نفسك رجلا حقا اولادك كانوا يريدون المجئ معي وانا رفضت . هل انا امرأة باردة ؟ هل كنت تريد إثارة في الفراش ؟ هل كنت تريد إغراء ؟ هل كنت تريد ليالي جنسية ؟ هل كنت تريدني ان اكون خفيفة الوزن والظل وجميلة جدا؟ هل كنت تريد معاملة جنسية من النوع الذي تسمع عنه ،؟ وكل ذلك والكل في العربة ينظر ويستمع إليها وهو صامت لا يتكلم.... ثم فكرت لحظة ان تصفعه على وجهه ولكن ختمت المقابلة بجملة واحدة. لو أخبرتني بما تريد لفعلت. ولكن ما ذنبي انا فقد اصبحت ام لولدين وبنت يحتاجون للرعاية والاهتمام بخلاف تعب ومشقة المنزل ليلا ونهارا ولو كنتك اعلم انك تريد إثارة و إغراء في الفراش ومواضع جنسية لفعلت . ثم نزلت من العربة وتركته بداخلها فكان درسا قاسيا تعلم منه جميع الرجال الموجودين ان المراة عندها ما تهتم به وما يشغل فكرها . وتعلم منه أيضا النساء التي سمعت الحوار بأكمله ماذا يحب كثير من الرجال. إنتهت القصة

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-