جديدنا

أروع قصة واقعية لاحظت أن زوج إبنتي يتضايق من زيارتنا له

 قصة واقعية لاحظت أن زوج إبنتي يتضايق من زيارتنا له وقرأت علي شفتاه كلام لا ينطق باللسان



يقول رجل .. لاحظت أن زوج إبنتي يتضايق من زيارتنا له وقرأت علي شفتاه كلام لا ينطق باللسان .. وشعرت من تصرفات إبنتي أنه لفت إنتباهها لزيارتنا المتكررة .. ! وتتحرج أن تقولها لي صريحة أنا ووالدتها فقلت لزوجتي فقالت نعم لاحظت ذلك .. ! وأتفقت أنا وزوجتي أن لا نذهب لزيارة إبنتي وكلما أشتقنا لرؤيتها..نتصل بزوجها وندعوه لزيارتنا .. 



ومعه إبنتي فوجدته يفرح كثيرََا ويلبي الدعوة  فجعلناها عادة أسبوعية في كل يوم جمعة فسألني يومآ ؛ متي ستزورنا في شقتنا ..؟ قلت له ليست العبرة بشقتكم أو شقتنا..الأهم أن نراكم ونطمئن عليكم فصمم أن نزوره الجمعة التالية فذهبنا وزرناه فقال لي لقد زرناكم كثيرا وكل جمعة ستكون عندي هنا أصارحك يا عمي لقد كان عليا مبلغا كنت قد أستدنته وصاحب الدين كان يهددني بأنه سوف يأتي إلى بيتي لأني كنت قد تعثرت في السداد فلما سددت ديني فمرحبا بكم .. 



فقد كنت أخاف أن يطالبني في وجودكم فأصبح في نظركم قليلاََ.. فقلت له ظلمتنا وظلمناك أما دينك فكنت سأسدده عنك .. وأما شكنا فيك بأنك لاتريد مجيئنا عندك .. فدينََا سدده أنت عنا بأن تسامحنا لأننا لا نرى ما في القلوب علمه عند علام الغيوب .. إن بعض الظن إثم.. فافترض دائما حسن النية و أَحسِن الظنّ خاصة بالأقربين و الأحباب و من تعرفهم حق المعرفة

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-